لقاء مع إداريي المواكب العزائيَّة
تاريخ: 23 ذو الحجَّة 1443هـ | الموافق: 23 يوليو 2022 م | مأتم أنصار العدالة بالدُّراز - البحرين
هذا ملخص كلمة سماحة العلَّامة السَّيِّد عبد الله الغريفي، والتي ألقيت في مأتم أنصار العدالة – بمنطقة الدُّراز، وذلك ضمن (الملتقى التَّشاوري لخطباء المنبر) للتَّهيئة لموسم عاشوراء 1444هـ، وذلك في يوم السَّبت (ليلة الأحد)، بتاريخ: (23 ذو الحجَّة 1443 هـ – الموافق 23 يوليو 2022 م).
- العناوين العامَّة:
العنوان الأوَّل: المفاصل الأساس في الموسم العاشورائي، وفي موسم الأربعين
- تصنِّف ممارسات عاشوراء
العنوان الثَّاني: مكوِّنات الموكب العزائي
المكوِّن الأوَّل: خطاب الموكب
- الشُّروط المطلوبة في خطاب الموكب
- التَّعاطي مع الشَّأن السِّياسي
- لغة الخطاب
- مسؤوليَّة الإشراف
المكوِّن الثَّاني: جمهور المواكب العزائيَّة
المكوِّن الثَّالث: القائمون على المواكب العزائية (إدارة المواكب)
- الشُّروط الأساس التي يجب أن يتوفَّر عليها القائمون على المواكب العزائيَّة؟
- ملخص اللِّقاء:
العنوان الأوَّل: المفاصل الأساس في الموسم العاشورائي، وفي موسم الأربعين
(1) المنبر
– صوت عاشوراء، وصوت الأربعين، وصوت المناسبات.
– والمنبر له شروطه ومؤهلاته.
(2) الرَّادود
له حضوره الكبير والمؤثِّر في الموسم العاشورائي، وفي موسم الأربعين، وفي بقيَّة المناسبات.
(3) الموكب
يشكِّل مفصلًا كبيرًا في موسم عاشوراء، وفي موسم الأربعين، وفي المناسبات العزائيَّة الأخرى.
(4) الفعَّاليات الأخرى
– الشِّعارات
– الأعلام
– المراسم
– المسارح
– الإصدارات
- تُصنَّف ممارسات عاشوراء إلى:
- ممارسات ورد فيها نصٌّ خاصٌّ
أ- مجالس العزاء
ب- الحزن
ج- البكاء
د- ارتداء السَّواد
ه- إنشاد الشِّعر
و- زيارة الإمام الحسين (عليه السَّلام)
- ممارسات لم يرد فيها نصٌّ خاصٌّ ولكن ينطبق عليها عنوان (أحيوا أمرنا)
- ممارسات دخيلة.
العنوان الثَّاني: مكوِّنات الموكب العزائي
- خطاب الموكب
- جمهور الموكب
- إدارة الموكب
المكوِّن الأوَّل: خطاب الموكب
1- الرَّدَّات والشِّيلات
2- القصائد
3- الشِّعارات
4- اللَّافتات
خطاب الموكب فيه جنبتان:
أ- المضامين
ب- اللُّغة.
- الشُّروط المطلوبة في خطاب الموكب:
(1) أنْ يملك وعي كربلاء ووعي عاشوراء
(2) أنْ يملك وجدان كربلاء ووجدان عاشوراء
(3) أنْ يملك حزن كربلاء وحزن عاشوراء
(4) أنْ يملك رسالة كربلاء ورسالة عاشوراء
– خطاب الموكب يجب أن يساهم في: تحصين الأجيال عقائديًّا، وإيمانيًّا، وثقافيًّا، وروحيًّا، وأخلاقيًّا، وسلوكيًّا واجتماعيًّا.
- التَّعاطي مع الشَّأن السِّياسي
أ- عدم الاستغراق في الشَّأن السِّياسي.
ب-عدم إقحام المواكب في التَّوترات السِّياسيَّة.
ج- التَّعاطي مع الشَّأن العام مطلوب.
د- التَّأكيد على الشِّعارات العاشورائيَّة وعدم استبدالها بشعارات أخرى.
- لغة الخطاب
– الألحان المشروعة.
– يجب أنْ تخضع جميع المراسيم العزائيَّة إلى (المعايير الشَّرعيَّة).
– مضامين القصائد يجب أن تخضع للرُّؤية الشَّرعيَّة.
– الألحان يجب أن تخضع للضَّوابط الفقهيَّة.
- مسؤوليَّة الإشراف
- علماء (التَّأصيل الفكري والفقهي)
- خطباء المنبر المؤهَّلون
- شعراء ورواديد
- القائمون على شؤون المواكب
- كلُّ القُدُرات والكفاءات
- جمهور المواكب
المكوِّن الثَّاني: جمهور المواكب العزائيَّة
يجب أن يملك:
(1) الوعي العاشورائي
(2) العِشق العاشورائي
(3) الحزن العاشورائي
(4) الالتزام العاشورائي
(5) الحَراك العاشورائي
المكوِّن الثَّالث: القائمون على المواكب العزائية (إدارة المواكب)
- الشُّروط الأساس التي يجب أن يتوفَّر عليها القائمون على المواكب العزائيَّة؟
الشَّرط الأوَّل: امتلاك درجة عالية من الوعي بقضيَّة عاشوراء وبأهدافها.
الشَّرط الثَّاني: امتلاك درجة عالية من الوعي بأساليب التَّعبير عن أهداف عاشوراء.
الشَّرط الثَّالث: امتلاك درجة عالية من الفهم الفقهي.
الشَّرط الرَّابع: امتلاك درجة عالية من الذَّوبان والانصهار مع قضيَّة عاشوراء.
الشَّرط الخامس: امتلاك درجة عالية من الالتزام بأهداف وقِيم عاشوراء.
الشَّرط السَّادس: امتلاك درجة عالية من الرِّساليَّة العاشورائيَّة.
أ- توظيف الطَّاقات والقُدُرات.
ب- توظيف الأوقات
– من لا يملك هذا الاستعداد لتوظيف الطَّاقات والأوقات فليعطِ الفرصة لغيره.
– ضرورة التَّوفُّر على الإخلاص.
الشَّرط السَّابع: امتلاك مؤهلات الإشراف والإدارة.
الشَّرط الثَّامن: التَّعاون بين الأعضاء القائمين على المواكب العزائيَّة.
الشَّرط التَّاسع: لقاءات القائمين على المواكب
أ- قبل المواسم الرئيسة (موسم عاشوراء/ موسم الأربعين)
ب- بعد كلِّ موسم
ج- تصنيف اللِّقاءات.
– لقاءات خاصَّة بالقائمين على المواكب العزائيَّة
– لقاءات مع العلماء والخطباء
– لقاءات مع الرَّواديد والشَّيَّالين
– لقاءات مع إدارات المآتم
– لقاءات مع الجمهور (جمهور المواكب)
الشَّرط العاشر: أجواء المواكب الحسينيَّة
أ- القداسة والنَّظافة
ب- عدم الاختلاط
ج- الحفاظ على أوقات الصَّلاة
د- ضرورة وجود هيئات إشراف للحفاظ على الأجواء الحسينيَّة (التزام/ وعي/ إخلاص وتفاني/ صبر وتحمُّل).