بياناتبيانات تعزية

تعزية الشَّاعر الحسيني غازي الحدَّاد

تلقَّينا بألمٍ وحزنٍ كبيرينِ نبأَ رحيلِ الشَّاعرِ الكبيرِ غازي الحدَّاد.

وهكذا فقدَ منبر الشِّعر الحسينيِّ أحد قممهِ الكبار، والذين أعطوا قضيَّة عاشوراء حضورًا في وجدان أجيالنا المعاصرة.

كان رحمه الله صادق الولاء، نقيَّ القلب، مملوءًا عشقًا للنَّبيِّ (صلَّى الله عليه وآله وسلَّم)، ولأهل بيته الكرام (عليهم السَّلام)، فغيابه شكَّل خسارةً كُبرى يَصعب أن تُعوَّض.

ونسلِّم لقضاء الله وقدره، داعينَ لَهُ بالرَّحمةِ والرِّضوان، وأن يحشرهُ اللهُ مع الأولياء والصَّالحين.

عزاؤنا لأولاده وأهله وذويه وكلِّ محبِّيه.
فإِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ

السَّيِّد عبد الله الغريفي
18 ذو القعدة 1442هـ
29 يونيو 2021م

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى