قضايا الشباب

البرامج الإذاعية الفاسدة و النوادي والفرق الرياضية والشباب

البرامج الإذاعية الفاسدة:
كم هي نسبة البرامج الصالحة النظيفة الهادفة في إذاعاتنا، إذا قورنت ببرامج اللهو المحرم، والهبوط الأخلاقي، والغناء الفاسق ؟
وإذا كانت هناك نسبة من برامج نظيفة وهادفة، فإنها تصار من خلال الكم الكبير من برامج الفساد.


النوادي والفرق الرياضية:
النوادي كمؤسسات اجتماعية غير مرفوضة، والفرق الرياضية كتجمعات شبابية غير مرفوضة، ولكن أن تكون النوادي مراكز للهدم والضياع، وأن تكون الفرق الرياضية وسائل لاستهلاك طاقات الشباب، والقضاء على اهتمامات الشباب الهادفة، وإلهاء الشباب عن التعاطي مع قضايا الأمة الكبيرة والمصيرية.


فهذا أمر نرفضه بقوة، ونواجهه بشدة، فيجب الحذر من العناوين المغرية التي تحمل أسماء الفن والرياضة، وأسماء اجتماعية وثقافية وعلمية، إذا لم نتعرف على طبيعة الأهداف والبرامج، فما أكثر المشروعات التي تغلف أهدافها السيئة بعناوين جذابة ومغرية.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى